
قد يعاني الطفل من القلق والخوف عند الذهاب إلى المدرسة صباحاً، أو عند الاستعداد للنوم مساءً؛ ولكنَّ توقُّع أوقات التحول والتخطيط لها وتعريف الطفل عليها والتمهيد لها من قبل الأبوين له دور كبير في تبديد مخاوف وقلق الطفل.
غرد يعاني الأطفال من مشكلة القلق، فما أسباب القلق عند الأطفال؟ وكيف يمكنك مساعدة طفلك على التخلّص منه؟ لنتعرّف على ذلك في هذا المقال.
تتمثل في العنب والفراولة والحمضيات، كما تساعد على تحفيز هرمون السعادة بالجسم.
العلاج السلوكي المعرفي: وهو علاج بالتحدث يمكن أن يساعد الطفل في إدارة قلقه، من خلال تغيير طريقة تفكيره وتصرفه.
تعتبر الأساليب السلوكية واحدة من أفضل طرق علاج القلق والتوتر، حيث تُركز على معالجة القلق عبر العلاج النفسي بدلًا من الاعتماد على الأدوية. يشمل هذا النهج العلاج السلوكي المعرفي، وهو من الأساليب الأكثر فعالية في علاج القلق والتوتر والخوف لدى الأطفال والكبار على حد سواء.
أعراض نفسية للقلق، تتعلق بالناحية السلوكية، مثل قلق الطفل ليلًا وابتعاده عن النوم، وعدم النوم في الساعات المحددة في الليل، وكثرة البكاء، وضعف الشخصية، وقلة الثقة بالنفس، وصعوبة التركيز، والخوف من المناسبات والزيارات الاجتماعية، والتوتر والقلق والغضب بمجرد استثارته!
تحدثي مع طبيب نسائية بخصوصية تامة في عيادة ويب طب الالكترونية
الملح: يسبب كثرة تناول الأطعمة الغنية بالملح ارتفاع ضغط الدم مما يزيد من الشعور بالقلق والتوتر.
هناك خطوات تأقلم أساسية نوصي بها الآباء والأمهات الذين يظهر لدى أطفالهم علامات اضطراب القلق أو تلقوا تشخيصًا له، وتشمل تلك الخطوات:
تطوير الذات تحديات الحياة الزوجية أطفال ومراهقون الصحة العامة علامات القلق عند الأطفال إضاءات للنفس الإنسانية منوعات مطبخ حلوها الأسئلة مقالات ألو حلوها حلوها تي في الاختبارات الكلمات المفتاحية حاسبة الحمل الولادة خبراؤنا عن الموقع
بعض الطرق المنزلية التي يجب اتباعها لتخفيف القلق والتوتر عند الأطفال
ختاماً أعزاءنا الآباء يمكن أن نقدم لكم قائمة ببعض كتب القلق عند الأطفال والتي يمكن لها أن تساعدكم بشكلٍ كبير في معالجة أبنائكم من القلق، وهي:
كما يؤدي القلق غير المعالج إلى تدني احترام الذات وثقة الطفل في نفسه ويواجه الصعوبات الدراسية، وللأسف يمكن أن يصل الأمر إلى أن يتعاطى الطفل المخدرات مستقبلاً شاهد المزيد للهروب مما يشعر به.
يمكن أن يكون القلق الذي يعاني منه الطفل بسبب قلق أحد أبويه أو كلاهما؛ إذ إنَّ الطفل يراقب الأبوين وهما يتعاملان مع المواقف والمشكلات التي تصادفهما بتوترٍ وقلق.